أسباب فشل الليلة الأولى من الزواج
-\
هناك الكثير من الأسباب التي تؤدي إلى فشل هذه الليلة مثل :
شعور الزوجين بالخوف والقلق والاضطراب في أول تجربة زواج .
التعب والإجهاد الشديد نتيجة لطقوس الزواج من فرح وخلافه
الشعور بالحرج الشديد من ممارسة الجنس .
خوف وقلق الرجل من حدوث سرعة القذف .
قلة النظافة الشخصية ونقصد بها الاعتناء بالمظهر العام مع الاهتمام باستخدام الطيب والعطور ، ونظافة الفم والأسنان تأتي على رأس هذه الأولويات وخاصة إذا كان الزوج مدخن .
إن زيادة الوزن تؤدي إلى تدهور حالة الشخص من الناحية الجنسية والإنجابية مع فقدان الرغبة الجنسية نتيجة لزيادة هرمون الإستروجين الأنثوي عند بعض الرجال ، ومن ناحية أخرى فالمضاجعة الجنسية تحتاج إلى سهولة في الحركة ومجهود شديد .
غياب مقدمات الجماع ، فهي ضرورية جدا لنجاح العملية الجنسية والارتقاء بها إلى درجة تمكّن الطرفين من إتمام عملية المضاجعة بشكل مرضي.
زواج المصلحة من أجل تحقيق مكسب مادي أو مركز اجتماعي معين ، وقد ينعكس هذا سلباً على كفاءته الجنسية فيصاب بالضعف الجنسي النفسي أو سرعة القذف وقد يفشل في هذه الليلة.
غياب عنصري المودة والرحمة بين الزوجين .
قلة الإفرازات الذاتية التي ترطب المهبل ، بسبب عدم استجابة الزوجة للملاطفة أو المداعبة وهذا قد ينتج عن فشل الزوج في تجهيز زوجته لحدوث هذا الإفراز أو نتيجة لعدم وجود إفرازات أصلاً .
سيطرة الأم على ابنتها يدخل الزوجة في مواجهة مع زوجها في أول يوم للزواج .
الخوف من انتقال الأمراض الجنسية ، نتيجة العلاقات الجنسية المحرمة قبل الزواج .
اعتبار الممارسات الجنسية نوع من الانحطاط وقلة الأدب .
الخوف من الإصابة بالضعف الجنسي والإجهاد نتيجة لممارسة الجنس .
اعتبار أن السائل المنوي إكسير الحياة ومن ثم يجب الاحتفاظ به وعدم التفريط فيه إلا في حالة الإنجاب فقط.
الضعف الجنسي الأولي وهو ما يعني أن هذا الشخص لم يحدث له انتصاب من قبل .
الشذوذ الجنسي لأحد الزوجين أو كلاهما معاً.
ممارسة العادة السرية قبل الزواج ، وهي تلعب دوراً هاماً في عدم القدرة على إتمام العملية الجنسية.
وجود احتقانات أو التهابات في الجهاز البولي والتناسلي.
وجود ضعف جنسي لأسباب عضوية
لزواج التقليدي أو ما يسمى بالزواج الإجباري .
مفاجأة الزوجة لزوجها بوجود الدورة الشهرية في أول ليلة زواج .
إصابة المرأة بالبرود الجنسي مع غياب الرغبة .
شعور الزوجين بالضعف العام مع وجود فقر في الدم .
المعتقدات خاطئة وغياب الثقافة الجنسية ، فخوف وقلق الزوجة الشديدين من اعتقادها بأن عملية فض البكارة مؤلمة جداً وينتج عنها دم غزير.
الاعتداء الجنسي في الصغر . فالأولاد أو البنات الذين اعتُدي عليهم يرتبط في أذهانهم أن العملية الجنسية يجب أن تتم بهذا العنف ، وبالتالي يتملكهم الشعور بالرعب وعدم القدرة على نجاحهم في حياتهم الزوجية.(تحت المجهر)
-\
هناك الكثير من الأسباب التي تؤدي إلى فشل هذه الليلة مثل :
شعور الزوجين بالخوف والقلق والاضطراب في أول تجربة زواج .
التعب والإجهاد الشديد نتيجة لطقوس الزواج من فرح وخلافه
الشعور بالحرج الشديد من ممارسة الجنس .
خوف وقلق الرجل من حدوث سرعة القذف .
قلة النظافة الشخصية ونقصد بها الاعتناء بالمظهر العام مع الاهتمام باستخدام الطيب والعطور ، ونظافة الفم والأسنان تأتي على رأس هذه الأولويات وخاصة إذا كان الزوج مدخن .
إن زيادة الوزن تؤدي إلى تدهور حالة الشخص من الناحية الجنسية والإنجابية مع فقدان الرغبة الجنسية نتيجة لزيادة هرمون الإستروجين الأنثوي عند بعض الرجال ، ومن ناحية أخرى فالمضاجعة الجنسية تحتاج إلى سهولة في الحركة ومجهود شديد .
غياب مقدمات الجماع ، فهي ضرورية جدا لنجاح العملية الجنسية والارتقاء بها إلى درجة تمكّن الطرفين من إتمام عملية المضاجعة بشكل مرضي.
زواج المصلحة من أجل تحقيق مكسب مادي أو مركز اجتماعي معين ، وقد ينعكس هذا سلباً على كفاءته الجنسية فيصاب بالضعف الجنسي النفسي أو سرعة القذف وقد يفشل في هذه الليلة.
غياب عنصري المودة والرحمة بين الزوجين .
قلة الإفرازات الذاتية التي ترطب المهبل ، بسبب عدم استجابة الزوجة للملاطفة أو المداعبة وهذا قد ينتج عن فشل الزوج في تجهيز زوجته لحدوث هذا الإفراز أو نتيجة لعدم وجود إفرازات أصلاً .
سيطرة الأم على ابنتها يدخل الزوجة في مواجهة مع زوجها في أول يوم للزواج .
الخوف من انتقال الأمراض الجنسية ، نتيجة العلاقات الجنسية المحرمة قبل الزواج .
اعتبار الممارسات الجنسية نوع من الانحطاط وقلة الأدب .
الخوف من الإصابة بالضعف الجنسي والإجهاد نتيجة لممارسة الجنس .
اعتبار أن السائل المنوي إكسير الحياة ومن ثم يجب الاحتفاظ به وعدم التفريط فيه إلا في حالة الإنجاب فقط.
الضعف الجنسي الأولي وهو ما يعني أن هذا الشخص لم يحدث له انتصاب من قبل .
الشذوذ الجنسي لأحد الزوجين أو كلاهما معاً.
ممارسة العادة السرية قبل الزواج ، وهي تلعب دوراً هاماً في عدم القدرة على إتمام العملية الجنسية.
وجود احتقانات أو التهابات في الجهاز البولي والتناسلي.
وجود ضعف جنسي لأسباب عضوية
لزواج التقليدي أو ما يسمى بالزواج الإجباري .
مفاجأة الزوجة لزوجها بوجود الدورة الشهرية في أول ليلة زواج .
إصابة المرأة بالبرود الجنسي مع غياب الرغبة .
شعور الزوجين بالضعف العام مع وجود فقر في الدم .
المعتقدات خاطئة وغياب الثقافة الجنسية ، فخوف وقلق الزوجة الشديدين من اعتقادها بأن عملية فض البكارة مؤلمة جداً وينتج عنها دم غزير.
الاعتداء الجنسي في الصغر . فالأولاد أو البنات الذين اعتُدي عليهم يرتبط في أذهانهم أن العملية الجنسية يجب أن تتم بهذا العنف ، وبالتالي يتملكهم الشعور بالرعب وعدم القدرة على نجاحهم في حياتهم الزوجية.(تحت المجهر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق