أخلت السلطات المصرية بمدينة رفح اليوم الأحد، قرابة 700 تلميذ وتلميذة من
مدرسة رفح للتعليم الأساسى إلى مدرسة الأحراش البعيدة عن الحدود بقرابة
كيلو ونصف الكيلو متر، حفاظا على حياتهم وحمايتهم من الهلع والذعر جراء
القصف الإسرائيلى لمناطق الأنفاق الحدودية، حيث إن المدرسة تقع بجوار
الحدود بشارع صلاح الدين، وخوفا من تعرضها لصاروخ أو قذيفة بطريق الخطأ.
وقالت مصادر مسئولة، إن نقل التلاميذ من المدرسة جاء خوفا من تعرض المدرسة للقصف، وتعرض منشآتها للاهتزاز وتحطم النوافذ الزجاجية.
يذكر أن العشرات من أولياء الأمور أحجموا عن إرسال أبنائهم التلاميذ للمدرسة، خوفا من تعرضهم للإصابة وطالبوا بنقلهم إلى مدرسة بعيدة بصورة مؤقتة لحين هدوء الأوضاع، خاصة أن أسرا كثيرة غادرت المنازل الحدودية إلى منازل أقارب لهم بعيدة عن الحدود.
وقالت مصادر مسئولة، إن نقل التلاميذ من المدرسة جاء خوفا من تعرض المدرسة للقصف، وتعرض منشآتها للاهتزاز وتحطم النوافذ الزجاجية.
يذكر أن العشرات من أولياء الأمور أحجموا عن إرسال أبنائهم التلاميذ للمدرسة، خوفا من تعرضهم للإصابة وطالبوا بنقلهم إلى مدرسة بعيدة بصورة مؤقتة لحين هدوء الأوضاع، خاصة أن أسرا كثيرة غادرت المنازل الحدودية إلى منازل أقارب لهم بعيدة عن الحدود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق