العريان: أهداف مليونية أبو حامد "وهم"
متابعة- محمود السويفي: منذ 44 دقيقة 36 ثانية
أكد الدكتور عصام العريان، القيادي بحزب الحرية والعدالة، أن أهداف المليونية التي قادها النائب البرلماني السابق محمد أبو حامد "وهم"، وأنه لا وجود لما يسمي بأخونة الدولة كما يدعي.
وأكد العريان، خلال استضافته في برنامج"90دقيقة" علي فضائية المحور، أن الإخوان سيشكلون الحكومة القادمة كاملة إذا حصلوا علي الأغلبية في انتخابات مجلس الشعب.
وقال إنه لا يمكن لأحد أن يطلب الطمأنة في ظل دولة القانون، ولا يوجد ما يسمي بحصة للأقباط في الحكومة، لأن ذلك ضد الديمقراطية، والاختيار يجب أن يكون بناء علي الخبرة والكفاءة.
وعن موقف حزب الحرية والعدالة من قرض صندوق النقد الدولي الذي تسعي الحكومة الحالية للحصول عليه، قال العريان إن الحزب لم يهاجم القرض الذي سعى إليه الجنزورى إلا من منطلق أنها لم تكن حكومة منتخبة وأنها كانت سترحل دون أن يحاسبها أحد.
وأضاف: "لا يمكن الحكم سريعاً بأن القرض يعد ربا، والحزب سيصدر بيانا ليعلن رأيه فى القرض قريباً، لكن الاتجاه هو موافقة الحزب علي القرض، وأطلب من الحكومة الحالية توضيح الأوجه التي سينفق عليها القرض، والأرقام".
الدكتور عصام العريان
متابعة- محمود السويفي: منذ 44 دقيقة 36 ثانية
أكد الدكتور عصام العريان، القيادي بحزب الحرية والعدالة، أن أهداف المليونية التي قادها النائب البرلماني السابق محمد أبو حامد "وهم"، وأنه لا وجود لما يسمي بأخونة الدولة كما يدعي.
وأكد العريان، خلال استضافته في برنامج"90دقيقة" علي فضائية المحور، أن الإخوان سيشكلون الحكومة القادمة كاملة إذا حصلوا علي الأغلبية في انتخابات مجلس الشعب.
وقال إنه لا يمكن لأحد أن يطلب الطمأنة في ظل دولة القانون، ولا يوجد ما يسمي بحصة للأقباط في الحكومة، لأن ذلك ضد الديمقراطية، والاختيار يجب أن يكون بناء علي الخبرة والكفاءة.
وعن موقف حزب الحرية والعدالة من قرض صندوق النقد الدولي الذي تسعي الحكومة الحالية للحصول عليه، قال العريان إن الحزب لم يهاجم القرض الذي سعى إليه الجنزورى إلا من منطلق أنها لم تكن حكومة منتخبة وأنها كانت سترحل دون أن يحاسبها أحد.
وأضاف: "لا يمكن الحكم سريعاً بأن القرض يعد ربا، والحزب سيصدر بيانا ليعلن رأيه فى القرض قريباً، لكن الاتجاه هو موافقة الحزب علي القرض، وأطلب من الحكومة الحالية توضيح الأوجه التي سينفق عليها القرض، والأرقام".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق