قام الإعلامي أحمد المسلماني مقدم برنامج الطبعة الأولى بفتح الموضوع الشائك الذي يدور بخيال كل المصريين , وأكد ان هناك 12 سؤالاً مثيراً للجدل حول ماذا لو أعلنت مصر وفاة الرئيس المخلوعمحمد حسنى مبارك ?.
أول هذه الأسئلة التى طرحها المسلمانى، مَن سيعلن خبر وفاة "مبارك" هل هى العائلة أم الحكومة؟
من سيكتب صيغة بيان وفاته؟
هل سيكون سلبياً أم إيجابياً؟
هل سيذكر البيان أنه كان ضابطاً بالقوات المسلحة؟ أم سيكون البيان عبارة عن سطرين؟
هل الجنازة عسكرية أم مدنية؟
هل الجنازة شعبية أم محدودة؟
هل الحكومة ستسمح بمشاركة المواطنين العاديين فى الجنازة أم لا؟
هل سيحضر مواطنون كثيرون أم لن يشارك بالجنازة سوى أفراد العائلة والمقربين؟
وطرح المسلمانى عدداً من الأسئلة الأخرى منها:-
هل سيتم السماح لرؤساء الدول بحضور جنازة الرئيس المخلوع أم سترسل الحكومة دعوة لهم للحضور؟
هل سيحضر أحد من الملوك والرؤساء والنواب والوزراء أم لا؟
ماذا لو طلب رئيس وزراء العدو الصهيونى بنيامين نتانياهو الحضور ?
هل تسمح له السلطات المصرية بالحضور أم سترفض؟
هل سيتم السماح لرؤساء الدول بحضور جنازة الرئيس المخلوع أم سترسل الحكومة دعوة لهم للحضور؟
هل سيحضر أحد من الملوك والرؤساء والنواب والوزراء أم لا؟
ماذا لو طلب رئيس وزراء العدو الصهيونى بنيامين نتانياهو الحضور ?
هل تسمح له السلطات المصرية بالحضور أم سترفض؟
وهل ستسمح الحكومة لظروف إنسانية خروج جمال وعلاء مبارك من سجن طره لحضور جنازة والدهما أم سترفض حضورهما؟
وماذا لو خرج جمال وعلاء لحضور الجنازة وهربا أثناء وقائع التشييع؟
وماذا لو خرج جمال وعلاء لحضور الجنازة وهربا أثناء وقائع التشييع؟
وينتقل أحمد المسلمانى إلى أسئلة ما بعد الجنازة ومنها :-
هل سيقام سرادق عزاء لمبارك؟
كيف سيكون ومن سيتلو القرآن هل من كبار مشاهير القراء كما اعتادوا حضور حفلاته أم مشايخ عادين؟
هل سيتم السماح لزيارة مقبرته من أنصاره وهل ستكون مقبرته ضريحا أم ستكون مقبرة عادية عليها بعض الحراس؟
هل سيقوم التليفزيون المصرى بإعلان الجنازة وكذلك التلفزيونات العالمية وهل سيعلن الحداد ثلاثة أيام أم سيكون خبراً عادياً فى ثلاثة سطور كخبر عادى ?
هل سيقام سرادق عزاء لمبارك؟
كيف سيكون ومن سيتلو القرآن هل من كبار مشاهير القراء كما اعتادوا حضور حفلاته أم مشايخ عادين؟
هل سيتم السماح لزيارة مقبرته من أنصاره وهل ستكون مقبرته ضريحا أم ستكون مقبرة عادية عليها بعض الحراس؟
هل سيقوم التليفزيون المصرى بإعلان الجنازة وكذلك التلفزيونات العالمية وهل سيعلن الحداد ثلاثة أيام أم سيكون خبراً عادياً فى ثلاثة سطور كخبر عادى ?
,علق د.عمرو هاشم ربيع رئيس وحدة النظم السياسية بمركز الدراسات السياسية بالأهرام أن هذه الأفكار تدور فى رأس كل محلل سياسى وسيكون خبر وفاة الرئيس السابق حسنى مبارك خبراً عادياً لأنه من المفترض أن يحاكم بالخيانة فى قتل المتظاهرين وأحداث موقعة الجمل وتشريد أسر كثيرة.
وتوقع ربيع أن وزارة الصحة هى التى ستعلن خبر وفاة مبارك كما أن جميع الصحف ستكتب خبر وفاته فى صفحاتها الأولى ومن الممكن أن يكون الخبر عادياً.
أما عن الجنازة فستكون مدنية وليست عسكرية لأنه خائن وسيحضر الجنازة المقربون له فقط، ومن الممكن أن يسمح لرؤساء الدول حضور وفاته بالرغم أن الكثير من الرؤساء والملوك لن يحضروا بسبب الظروف السياسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق