أكد الشيخ محمد عبد الملك الزغبى "الداعية السلفى المعروف"، أن رئيس مصر
القادم لابد أن تتوافر به عشرة شروط أولها أن يكون مسلما، قائلا": أعلم أن
الكثيرين سيهاجموننى بسبب هذا الشرط ويكيلوا لى الاتهامات إلا أننى أوجه
سؤالى إلى هؤلاء هل تقبل أمريكا أو فرنسا أو إنجلترا أقطاب الديمقراطية فى
العالم أن يتولى رئاستهم مسلم؟!
جاء ذلك خلال فى الندوة التى نظمتها أسرة "ضى القمر" بكلية التجارة جامعة المنصورة بمدرج إبراهيم المهدى تحت عنوان"الإسلام دين حياة" بحضور الشيخ على قاسم والشيخ محمد البسيونى.
وقال الشيخ محمد عبد الملك الزغبى أن المرشحين للرئاسة على الساحة الآن منهم المريض نفسيا والمستحق، والذى ترشح لإرضاء زوجته، وعلينا أن نترك كل ذلك ونختار المرشح الصحيح، الذى ينادى بتطبيق شرع الله ويستطيع تحقيق وعده بتطبيق الشريعة، وأنا شخصيا أختار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل لهذه الأسباب.
وأعلن الزغبى رفضه ترشح امرأة لرئاسة الجمهورية، قائلا: إننى شاهدت فى إحدى القنوات سيدة تقول إنها مرشحة لرئاسة الجمهورية، وأن هذا من حقها، وأنا أتساءل هنا ماذا لو جاءت إسرائيل على الحدود المصرية والرئيسة المرأة جاء لها طلق الولادة أو جاءنا زائر دبلوماسى ولم تستطع مقابلته لأنها حامل، أو أن الرئيس الأمريكى أوباما جاء لزيارة مصر فقابلته الرئيسة وهى شايلة العيل، وتقول له والنبى يا أوباما شيل شوية، أو العيل عيط وكان لازم ترضعه، مضيفًا أن المرأة لها طبيعة خاصة لا تتوافق مع مهام الرئاسة.
وأشار الزغبى إلى أن الدولة الإسلامية كانت دائمًا دولة مدنية بمرجعية إسلامية لأنه لا يوجد عندنا الدولة الثيوقراطية أو الدينية الموجودة عند الغرب فى القرون الوسطى فنحن لا يوجد عندنا أحد يمثل الله على الأرض، مؤكدا أن نموذج الحكم الإيرانى الثيوقراطى ليس نموذجا إسلامياً، فالمرشد على خامنئى لا يسأله أحد ولا يحاكم ولا يعزل لأنه يحكم بالحق الإلهى.
جاء ذلك خلال فى الندوة التى نظمتها أسرة "ضى القمر" بكلية التجارة جامعة المنصورة بمدرج إبراهيم المهدى تحت عنوان"الإسلام دين حياة" بحضور الشيخ على قاسم والشيخ محمد البسيونى.
وقال الشيخ محمد عبد الملك الزغبى أن المرشحين للرئاسة على الساحة الآن منهم المريض نفسيا والمستحق، والذى ترشح لإرضاء زوجته، وعلينا أن نترك كل ذلك ونختار المرشح الصحيح، الذى ينادى بتطبيق شرع الله ويستطيع تحقيق وعده بتطبيق الشريعة، وأنا شخصيا أختار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل لهذه الأسباب.
وأعلن الزغبى رفضه ترشح امرأة لرئاسة الجمهورية، قائلا: إننى شاهدت فى إحدى القنوات سيدة تقول إنها مرشحة لرئاسة الجمهورية، وأن هذا من حقها، وأنا أتساءل هنا ماذا لو جاءت إسرائيل على الحدود المصرية والرئيسة المرأة جاء لها طلق الولادة أو جاءنا زائر دبلوماسى ولم تستطع مقابلته لأنها حامل، أو أن الرئيس الأمريكى أوباما جاء لزيارة مصر فقابلته الرئيسة وهى شايلة العيل، وتقول له والنبى يا أوباما شيل شوية، أو العيل عيط وكان لازم ترضعه، مضيفًا أن المرأة لها طبيعة خاصة لا تتوافق مع مهام الرئاسة.
وأشار الزغبى إلى أن الدولة الإسلامية كانت دائمًا دولة مدنية بمرجعية إسلامية لأنه لا يوجد عندنا الدولة الثيوقراطية أو الدينية الموجودة عند الغرب فى القرون الوسطى فنحن لا يوجد عندنا أحد يمثل الله على الأرض، مؤكدا أن نموذج الحكم الإيرانى الثيوقراطى ليس نموذجا إسلامياً، فالمرشد على خامنئى لا يسأله أحد ولا يحاكم ولا يعزل لأنه يحكم بالحق الإلهى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق