طالب جمال العربى، وزير التربية والتعليم، بألا يقتصر دور مجالس الأمناء بالمدارس على انعقاد روتينى يتم خلاله التوقيع على بعض الجوانب المالية فقط، وإنما يهدف إلى إقامة جسور التواصل بين المدرسة والمجتمع المحيط وتقديم حلول غير تقليدية للمشكلات التى تعيق العملية التعليمية بالمدرسة.
وأضاف الوزير خلال اجتماعه الثانى للمجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين أن مجالس الأمناء تمتلك مرونة فى التعامل تفتقدها الوزارة فى ظل التزامها بالقوانين المنظمة.
وأضاف الوزير خلال اجتماعه الثانى للمجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين أن مجالس الأمناء تمتلك مرونة فى التعامل تفتقدها الوزارة فى ظل التزامها بالقوانين المنظمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق