مصادر: «طنطاوى» يلتقى رئيس الوزراء ورئيس الأركان السابقين أسبوعياً فى منزله.. و«عنان» يصيّف فى مارينا
«الجنزورى» لـ«الوطن»: لا أنوى الانضمام لأى حزب سياسى كتب : أحمد عبدالعظيم منذ 41 دقيقة
7
الدكتور كمال الجنزوري رئيس مجلس الوزراء السابق
قال الدكتور كمال الجنزورى، مستشار رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء السابق، إنه يفضل دوماً العمل بعيداً عن الانتماء لحزب سياسى معين، وأوضح أنه ليس فى نيته الانضمام لأى حزب خلال الفترة المقبلة.
وأضاف «الجنزورى» لـ«الوطن» أن طبيعة عمله السابق كرئيس للوزراء كان يحتم عليه أن يكون «مستقلاً» عن أى انتماء حزبى، لأنه مسئول لكل المصريين، وقال إن «عملى الحالى كمستشار لرئيس الجمهورية يحتم علىّ نفس الأمر أيضاً، ولذلك لن أشارك فى أى حزب ولن أدعم أى تيار أو اتجاه سياسى رغم العروض الكريمة التى تلقيتها بالانضمام إليها، لكنى اعتذرت لهم، شاكراً لهم اهتمامهم» وأوضح «الجنزورى» أن الفترة المقبلة تحتاج إلى التكاتف أكثر من التناحر حول أى مكاسب سياسية.
وكانت مصادر كشفت لـ«الوطن» عن أن «الجنزورى»، تلقى دعوة من الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، للانضمام لتحالف الأمة المصرية، الذى أسسه «الوفد» لمواجهة «أخونة الدولة» المصرية، كما وُجهت الدعوة نفسها للدكتورة فايزة أبوالنجا وزيرة التعاون الدولى السابقة، والدكتورة منى ذوالفقار الناشطة الحقوقية، ومصطفى الفقى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب الأسبق، وعمرو موسى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، ضمن الـ50 شخصية التى سيضمها التحالف.
وعلمت «الوطن» من مصادر مطلعة أن «الجنزورى» يجرى لقاءات ودية بشكل شبه أسبوعى مع كل من المشير حسين طنطاوى وزير الدفاع السابق والفريق سامى عنان رئيس الأركان السابق، بحكم الصداقة التى تربطهم وعادة ما تكون اللقاءات بمنزل «طنطاوى».
وأوضحت المصادر أن الفريق سامى عنان توجه عقب عيد الفطر مباشرة إلى «مارينا» لقضاء إجازة المصيف هناك مع أسرته، بينما فضل «طنطاوى» الوجود بالقاهرة وسط أسرته، خاصة أنه يستقبل العديد من الزوار من قيادات الجيش الحاليين والسابقين الذين يتوجهون إليه للاطمئنان على أحواله.
«الجنزورى» لـ«الوطن»: لا أنوى الانضمام لأى حزب سياسى كتب : أحمد عبدالعظيم منذ 41 دقيقة
7
الدكتور كمال الجنزوري رئيس مجلس الوزراء السابق
قال الدكتور كمال الجنزورى، مستشار رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء السابق، إنه يفضل دوماً العمل بعيداً عن الانتماء لحزب سياسى معين، وأوضح أنه ليس فى نيته الانضمام لأى حزب خلال الفترة المقبلة.
وأضاف «الجنزورى» لـ«الوطن» أن طبيعة عمله السابق كرئيس للوزراء كان يحتم عليه أن يكون «مستقلاً» عن أى انتماء حزبى، لأنه مسئول لكل المصريين، وقال إن «عملى الحالى كمستشار لرئيس الجمهورية يحتم علىّ نفس الأمر أيضاً، ولذلك لن أشارك فى أى حزب ولن أدعم أى تيار أو اتجاه سياسى رغم العروض الكريمة التى تلقيتها بالانضمام إليها، لكنى اعتذرت لهم، شاكراً لهم اهتمامهم» وأوضح «الجنزورى» أن الفترة المقبلة تحتاج إلى التكاتف أكثر من التناحر حول أى مكاسب سياسية.
وكانت مصادر كشفت لـ«الوطن» عن أن «الجنزورى»، تلقى دعوة من الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، للانضمام لتحالف الأمة المصرية، الذى أسسه «الوفد» لمواجهة «أخونة الدولة» المصرية، كما وُجهت الدعوة نفسها للدكتورة فايزة أبوالنجا وزيرة التعاون الدولى السابقة، والدكتورة منى ذوالفقار الناشطة الحقوقية، ومصطفى الفقى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب الأسبق، وعمرو موسى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، ضمن الـ50 شخصية التى سيضمها التحالف.
وعلمت «الوطن» من مصادر مطلعة أن «الجنزورى» يجرى لقاءات ودية بشكل شبه أسبوعى مع كل من المشير حسين طنطاوى وزير الدفاع السابق والفريق سامى عنان رئيس الأركان السابق، بحكم الصداقة التى تربطهم وعادة ما تكون اللقاءات بمنزل «طنطاوى».
وأوضحت المصادر أن الفريق سامى عنان توجه عقب عيد الفطر مباشرة إلى «مارينا» لقضاء إجازة المصيف هناك مع أسرته، بينما فضل «طنطاوى» الوجود بالقاهرة وسط أسرته، خاصة أنه يستقبل العديد من الزوار من قيادات الجيش الحاليين والسابقين الذين يتوجهون إليه للاطمئنان على أحواله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق