"برهامى" يطالب مرسى بالوفاء بوعده وتطبيق الشريعة الإسلامية
جانب من المؤتمر
الغربية – محمد عز
طالب الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، وعضو الجمعية التأسيسية لوضع الدستور، الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، أن يفى بوعده وأن يطبق شرع الله، كما وعد فى برنامجه الانتخابى.
وقال "برهامى" خلال المؤتمر الجماهيرى الحاشد لحزب النور بالغربية تحت عنوان "الشريعة والدستور" بحضور الشيخ ياسر برهامى، والدكتور السيد عفان وأحمد القطان والدكتور أحمد خليل خير الله، والشيخ مصطفى بدر رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية بالغربية، وحشد جماهيرى هائل من أنصار حزب النور بالغربية: "يجب علينا توفير هذا المناخ له، حتى يتسنى له تطبيق شرع الله من خلال دستور يراعى شرع الله فى كل بنوده ومواده وقوانينه وتكوين برلمان شرعى نيابة عن الشعب يتقى الله فى قراراته وتشريعاته"، مؤكداً أن حزب النور متمسك بتطبيق الشريعة الإسلامية لإيمانه الكامل أنه لا إصلاح لهذه الأمة إلا بصلاح الدين والعلاقة بين العبد وربه".
وأضاف، "أن شرع الله ليس محصوراً فى الحدود، ولكنه معاملات وأخلاقيات وعبادات ومعاملات ونظام كبير يشمل كل مناحى الحياة وكل جوانب المادة والمعيشة"، محذراً من الفكر الليبرالى والعلمانى.
الغربية – محمد عز
طالب الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، وعضو الجمعية التأسيسية لوضع الدستور، الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، أن يفى بوعده وأن يطبق شرع الله، كما وعد فى برنامجه الانتخابى.
وقال "برهامى" خلال المؤتمر الجماهيرى الحاشد لحزب النور بالغربية تحت عنوان "الشريعة والدستور" بحضور الشيخ ياسر برهامى، والدكتور السيد عفان وأحمد القطان والدكتور أحمد خليل خير الله، والشيخ مصطفى بدر رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية بالغربية، وحشد جماهيرى هائل من أنصار حزب النور بالغربية: "يجب علينا توفير هذا المناخ له، حتى يتسنى له تطبيق شرع الله من خلال دستور يراعى شرع الله فى كل بنوده ومواده وقوانينه وتكوين برلمان شرعى نيابة عن الشعب يتقى الله فى قراراته وتشريعاته"، مؤكداً أن حزب النور متمسك بتطبيق الشريعة الإسلامية لإيمانه الكامل أنه لا إصلاح لهذه الأمة إلا بصلاح الدين والعلاقة بين العبد وربه".
وأضاف، "أن شرع الله ليس محصوراً فى الحدود، ولكنه معاملات وأخلاقيات وعبادات ومعاملات ونظام كبير يشمل كل مناحى الحياة وكل جوانب المادة والمعيشة"، محذراً من الفكر الليبرالى والعلمانى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق