خبير إستراتيجي: إيران أمدت حماس بـ3 آلاف صاروخ غير قادرة على الوصول للقدس
الخبير الإستراتيجي اللواء حسام سويلم
استبعد الخبير الإستراتيجي اللواء حسام سويلم ما تردد عن إمكانية وصول الصواريخ التي تطلقها فصائل المقاومة الفلسطينية من قطاع غزة إلى القدس بحسب قوله.
وقال سويلم في تصريحات لـ"الوطن": "لا شك أن إيران قامت بإمداد فصائل المقاومة الفلسطينية في الفترة الماضية بحوالي 3000 صاروخ، لكن كل هذه الصواريخ قد تستهدف مسافات ربما تصل إلى 70 كيلو من موقع إطلاقها".
وتابع الخبير الإستراتيجي: "هذا يعني أنه من الممكن أن تصل صواريخ المقاومة الفلسطينية إلى ضواحي تل أبيب، ولكن من المستحيل أن تصل إلى منطقة القدس كما تعلن بعض الجهات لأنها تبعد عن غزة بمسافة تتعدى 70 كيلومتر".
وأضاف سويلم: "من الصعب أن تسمح إسرائيل بوجود صواريخ لدى حماس، وفصائل المقاومة قد تصل إلى منطقة القدس وعندما يتم اكتشاف وجود صواريخ من هذا النوع لدى الفلسطينيين، تقوم إسرائيل بتدميرها على الفور كما حدث عام 2006 حين تم تدمير الصاروخ المعروف باسم الزلزال".
وأضاف سويلم: "أعتقد أن المصادر الإسرائيلية التي أعلنت تعرض القدس لصواريخ من غزة هي جهات غير رسمية، وربما كان ذلك لإيجاد مبرر لبدء المرحلة الثانية من العملية العسكرية والتي تتمثل في الهجوم البري واستقطاع جزء من شمال وشرق غزة بهدف الحد من قدرة المقاومة على إطلاق الصواريخ عليهم، وربما بدأت إسرائيل في الاستعداد الفعلي لهذه الخطوة بزيادة عدد الاحتياطي من جنودها للمشاركة في العمليات العسكرية الحالية".
الخبير الإستراتيجي اللواء حسام سويلم
استبعد الخبير الإستراتيجي اللواء حسام سويلم ما تردد عن إمكانية وصول الصواريخ التي تطلقها فصائل المقاومة الفلسطينية من قطاع غزة إلى القدس بحسب قوله.
وقال سويلم في تصريحات لـ"الوطن": "لا شك أن إيران قامت بإمداد فصائل المقاومة الفلسطينية في الفترة الماضية بحوالي 3000 صاروخ، لكن كل هذه الصواريخ قد تستهدف مسافات ربما تصل إلى 70 كيلو من موقع إطلاقها".
وتابع الخبير الإستراتيجي: "هذا يعني أنه من الممكن أن تصل صواريخ المقاومة الفلسطينية إلى ضواحي تل أبيب، ولكن من المستحيل أن تصل إلى منطقة القدس كما تعلن بعض الجهات لأنها تبعد عن غزة بمسافة تتعدى 70 كيلومتر".
وأضاف سويلم: "من الصعب أن تسمح إسرائيل بوجود صواريخ لدى حماس، وفصائل المقاومة قد تصل إلى منطقة القدس وعندما يتم اكتشاف وجود صواريخ من هذا النوع لدى الفلسطينيين، تقوم إسرائيل بتدميرها على الفور كما حدث عام 2006 حين تم تدمير الصاروخ المعروف باسم الزلزال".
وأضاف سويلم: "أعتقد أن المصادر الإسرائيلية التي أعلنت تعرض القدس لصواريخ من غزة هي جهات غير رسمية، وربما كان ذلك لإيجاد مبرر لبدء المرحلة الثانية من العملية العسكرية والتي تتمثل في الهجوم البري واستقطاع جزء من شمال وشرق غزة بهدف الحد من قدرة المقاومة على إطلاق الصواريخ عليهم، وربما بدأت إسرائيل في الاستعداد الفعلي لهذه الخطوة بزيادة عدد الاحتياطي من جنودها للمشاركة في العمليات العسكرية الحالية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق