فشل حوار الرئاسة مع القوى السياسية الذى لم يكن بحوار أصلا
انسحاب كل المشاركين ومرسي القى خطبه قصيره ثم انصرف مهران: جادالله جعلنا ديكور وكمالة عدد ياسر على يكذب مهران ولا يوضح كيف دخل القصر؟ بعد دقائق من بدء الحوار بين الرئاسه ونحو اربعين شخصيه لا تمثل التيارات الوطنيه المعارضه وغير ذات وزن فى الشارع السياسي انفض الحوار وانسحب المشاركون تباعا ليفجر المنسحبون اتهامات ان الرئاسه حتى فى وسط احتدام الازمه جاءت بهم ديكور وكمالة عدد لاضفاء الشرعيه على استبدادها. أحمد مهران مدير مركز القاهره للدراسات السياسيه انفجر غاضباً، وخرج للاعلام ليعلن بنفسه انسحابه ومعه هيام عبد الحميد عضو اللجنه التاسيسيه من الحوار، وقال اكتشفنا أننا ديكور وكمالة عدد، وأننا حضرنا لنأخذ محاضره من المستشار القانونى للرئيس محمد فؤاد جاد الله، مضمونها نفس مضمون الكلمه المسجله التى القاها الرئيس يوم الخميس، والتى حملت تمسك وعدم تراجع عن القرارات والاصرار على المضى فى القرارات التى اشعلت البلاد. وأضاف مهران فى تصريحاته التى أصر ان يلقيها فى المركز الصحفى لمحررى الرئاسه لعلمه بعدم السماح بتوصيل الحقيقه للاعلام، وقال ان الرئيس حضر دقائق القى فيها كلمه على الحضور ثم انصرف وترك الحاضرين ليحاوروا النائب مكى، لكنهم فوجئوا بأن جاد الله يدير الجلسه ولا يسمح لأى من الحاضرين بطرح مباطرات او عرض وحهة نظر او رؤية شخصيه ما يفرغ الحوار من مضمونه وانه وزميلته فضلا اعلان انسحابهما. المتحدث باسم الرئاسه ياسر على كذب «مهران» قبل أن يعقد مؤتمره الصحفى وارسل للصحفيين انه لم يحضر اصلا للاجتماع ما يعنى انه اختلق كل ما قاله، ولكن على لم يوضح كيف دخل مهران وهيام القصر اذا كانا غير مدعوين وكيف تجولوا من القصر الى مقر المركز الاعلامى حيث نزلا للحديث مع الصحفيين ولم يفسر انسحاب هويدى وحجازى. وبدا فشل الحوار من اوله اذ بدأ الحاضرون فى الانصراف بمجرد خروج الرئيس اذ انصرف فهمى هويدى يليه صفوت حجازى قبل ان يعلن عن فشل الاجتماع الذى ضم نحو اربعين شخصيه كلها غير معنيه بالازمه اذ يمثل اغلبها تيارات اسلاميه وشخصيات والتى ضمت منتصر الزيات وعصام سلطان واحمد الطيب و سعد الكتاتنى وسليم العوا وابو العلا ماضى وعمرو خالد والمستشار محمود الخضيرى وعادل عفيفى رئيس حزب الاصاله ومحمد كمال ابو المجد وجمال جبريل ومحمد محسوب واحمد مهران وهيام عبد الحميد الذين فجرا مفاجأه انسحابهما. شارك فى الحوار المستشار محمود مكى نائب رئيس الجمهورية، نزيه السباعى، وائل قنديل، ، إبراهيم المعلم، أشرف عبد الرحمن، المستشارمحمود الخضيرى، رامى لكح، حاتم عزام، وليد عبد الرحمن، الدكتور نبيل دعبس، تامر مكى،، أيمن نور، حسن الشافعى، محمد محيى الدين، ثروت بدوى، عماد عبد الغفور، جلال المرة، سيد خليفة، يونس مخيون، الدكتور صفوت عبد الغنى، محمد يوسف، الدكتورة منار الشوربجى، مصطفى عبد الوارث، سمير محمد حسين، سمير محمد عبد المجيد، عابد كمال السيد مطاوع، الدكتور أحمد صبرى، الدكتور سيد حافظ، محمد فاروق.
انسحاب كل المشاركين ومرسي القى خطبه قصيره ثم انصرف مهران: جادالله جعلنا ديكور وكمالة عدد ياسر على يكذب مهران ولا يوضح كيف دخل القصر؟ بعد دقائق من بدء الحوار بين الرئاسه ونحو اربعين شخصيه لا تمثل التيارات الوطنيه المعارضه وغير ذات وزن فى الشارع السياسي انفض الحوار وانسحب المشاركون تباعا ليفجر المنسحبون اتهامات ان الرئاسه حتى فى وسط احتدام الازمه جاءت بهم ديكور وكمالة عدد لاضفاء الشرعيه على استبدادها. أحمد مهران مدير مركز القاهره للدراسات السياسيه انفجر غاضباً، وخرج للاعلام ليعلن بنفسه انسحابه ومعه هيام عبد الحميد عضو اللجنه التاسيسيه من الحوار، وقال اكتشفنا أننا ديكور وكمالة عدد، وأننا حضرنا لنأخذ محاضره من المستشار القانونى للرئيس محمد فؤاد جاد الله، مضمونها نفس مضمون الكلمه المسجله التى القاها الرئيس يوم الخميس، والتى حملت تمسك وعدم تراجع عن القرارات والاصرار على المضى فى القرارات التى اشعلت البلاد. وأضاف مهران فى تصريحاته التى أصر ان يلقيها فى المركز الصحفى لمحررى الرئاسه لعلمه بعدم السماح بتوصيل الحقيقه للاعلام، وقال ان الرئيس حضر دقائق القى فيها كلمه على الحضور ثم انصرف وترك الحاضرين ليحاوروا النائب مكى، لكنهم فوجئوا بأن جاد الله يدير الجلسه ولا يسمح لأى من الحاضرين بطرح مباطرات او عرض وحهة نظر او رؤية شخصيه ما يفرغ الحوار من مضمونه وانه وزميلته فضلا اعلان انسحابهما. المتحدث باسم الرئاسه ياسر على كذب «مهران» قبل أن يعقد مؤتمره الصحفى وارسل للصحفيين انه لم يحضر اصلا للاجتماع ما يعنى انه اختلق كل ما قاله، ولكن على لم يوضح كيف دخل مهران وهيام القصر اذا كانا غير مدعوين وكيف تجولوا من القصر الى مقر المركز الاعلامى حيث نزلا للحديث مع الصحفيين ولم يفسر انسحاب هويدى وحجازى. وبدا فشل الحوار من اوله اذ بدأ الحاضرون فى الانصراف بمجرد خروج الرئيس اذ انصرف فهمى هويدى يليه صفوت حجازى قبل ان يعلن عن فشل الاجتماع الذى ضم نحو اربعين شخصيه كلها غير معنيه بالازمه اذ يمثل اغلبها تيارات اسلاميه وشخصيات والتى ضمت منتصر الزيات وعصام سلطان واحمد الطيب و سعد الكتاتنى وسليم العوا وابو العلا ماضى وعمرو خالد والمستشار محمود الخضيرى وعادل عفيفى رئيس حزب الاصاله ومحمد كمال ابو المجد وجمال جبريل ومحمد محسوب واحمد مهران وهيام عبد الحميد الذين فجرا مفاجأه انسحابهما. شارك فى الحوار المستشار محمود مكى نائب رئيس الجمهورية، نزيه السباعى، وائل قنديل، ، إبراهيم المعلم، أشرف عبد الرحمن، المستشارمحمود الخضيرى، رامى لكح، حاتم عزام، وليد عبد الرحمن، الدكتور نبيل دعبس، تامر مكى،، أيمن نور، حسن الشافعى، محمد محيى الدين، ثروت بدوى، عماد عبد الغفور، جلال المرة، سيد خليفة، يونس مخيون، الدكتور صفوت عبد الغنى، محمد يوسف، الدكتورة منار الشوربجى، مصطفى عبد الوارث، سمير محمد حسين، سمير محمد عبد المجيد، عابد كمال السيد مطاوع، الدكتور أحمد صبرى، الدكتور سيد حافظ، محمد فاروق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق