بسبب التشويش على النايل سات.. نقل قنوات cbc والنهار والمحور ومصر25 لتردد جديد
السبت 15.09.2012 - 10:05 م
كتب _ اخاء شعراوى:
أعلن مصدر مسئول بالشركة المصرية للأقمار الصناعية، تعرض أقمار النايل سات، فى الحادية عشرة صباح اليوم، السبت، لعملية تشويش على تردد 11488، الذى يضم قنوات CBC والنهار ومصر 25 والمحور وقنوات التليفزيون المصرى والحياة .
وأوضح المصدر- فى بيان صحفى - أن التشويش استمر على فترات متقطعة، وتم التعامل معه فنياً للتقليل من تأثيره، لكن نظراً لشدة التشويش، كان من الضرورى نقل هذه القنوات إلى باقة بديلة، عن طريق قناة قمرية جديدة باستخدام الأجهزة الحديثة التى تمتلكها الشركة، حتى لا يتأثر القمر المصرى مع العمل على تحديد مكان هذا التشويش.
وأضاف مصدر النايل سات، أن التردد الجديد للباقة التى جرى التشويش عليها هو 11564 H.
وقال نفس المصدر، إن ظاهرة التشويش تتعرض لها أقمار الشركة بشكل مستمر منذ بدء الربيع العربى، وتسعى النايل سات لمواجهة هذه الظاهرة، من خلال المنظمات الدولية والاتحاد الدولى للاتصالات، وقد طالبت الشركة مراراً بضرورة توحيد الجهود الدولية فى هذا المجال، نظراً لتأثر العديد من الأقمار العالمية بعمليات التشويش فى أماكن متفرقة من العالم.
السبت 15.09.2012 - 10:05 م
كتب _ اخاء شعراوى:
أعلن مصدر مسئول بالشركة المصرية للأقمار الصناعية، تعرض أقمار النايل سات، فى الحادية عشرة صباح اليوم، السبت، لعملية تشويش على تردد 11488، الذى يضم قنوات CBC والنهار ومصر 25 والمحور وقنوات التليفزيون المصرى والحياة .
وأوضح المصدر- فى بيان صحفى - أن التشويش استمر على فترات متقطعة، وتم التعامل معه فنياً للتقليل من تأثيره، لكن نظراً لشدة التشويش، كان من الضرورى نقل هذه القنوات إلى باقة بديلة، عن طريق قناة قمرية جديدة باستخدام الأجهزة الحديثة التى تمتلكها الشركة، حتى لا يتأثر القمر المصرى مع العمل على تحديد مكان هذا التشويش.
وأضاف مصدر النايل سات، أن التردد الجديد للباقة التى جرى التشويش عليها هو 11564 H.
وقال نفس المصدر، إن ظاهرة التشويش تتعرض لها أقمار الشركة بشكل مستمر منذ بدء الربيع العربى، وتسعى النايل سات لمواجهة هذه الظاهرة، من خلال المنظمات الدولية والاتحاد الدولى للاتصالات، وقد طالبت الشركة مراراً بضرورة توحيد الجهود الدولية فى هذا المجال، نظراً لتأثر العديد من الأقمار العالمية بعمليات التشويش فى أماكن متفرقة من العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق