فى ذكراه الـ42
"شفيق" يُحيى "عبد الناصر والسادات"
وجّه الفريق أحمد شفيق المرشح الرئاسي السابق، التحية للرئيس الراحل جمال عبد الناصر فى ذكرى رحيلة الثانية والأربعين، قائلا: "كان زعيمًا فريدًا أعاد بناء المجتمع بعد تحرير الدولة، وانطلق باسم مصر محققًا لها ريادة مؤكدة".
وأضاف شفيق عبر صفحته الرسمية على "تويتر": "إن قيم دولة يوليو التي أسسها ناصر من بين المقومات الجوهرية، التي تستند إليها الحركة الوطنية المصرية, وترسخ لدولة قادرة عادلة يحميها جيش وطنى".
وتذكر "للرئيس عبدالناصر أنه اختار نائبه السادات, ليصبح زعيما خالدا, قاد مصر إلى النصر, وأسس لسلام تقوم عليه منظومة الأمن الإقليمي إلى اليوم".
وأشار إلى "أن قيم قيادة السادات تندرج بدورها في الإطار الشامل للحركة الوطنية المصرية، كونه رئيسا مبادرا تمتع بشجاعة تتطلبها التحديات في أوقات عصيبة، وهكذا نستعيد سيرة السادات قبل أيام من ذكراه, فقد أسس لعلاقات استراتيجية مع الولايات المتحدة, تستند إليها مصر في تعاملاتها الدولية حتى اللحظة".
واختتم شفيق كلماته بأن الحركة الوطنية المصرية, تستلهم من مسيرة زعامات مصر ومفكريها كل المبادئ والقيم التي تؤدي إلي ترسيخ وجود الدولة, وتحقيق طموحات شعبنا العظيم.
"شفيق" يُحيى "عبد الناصر والسادات"
وجّه الفريق أحمد شفيق المرشح الرئاسي السابق، التحية للرئيس الراحل جمال عبد الناصر فى ذكرى رحيلة الثانية والأربعين، قائلا: "كان زعيمًا فريدًا أعاد بناء المجتمع بعد تحرير الدولة، وانطلق باسم مصر محققًا لها ريادة مؤكدة".
وأضاف شفيق عبر صفحته الرسمية على "تويتر": "إن قيم دولة يوليو التي أسسها ناصر من بين المقومات الجوهرية، التي تستند إليها الحركة الوطنية المصرية, وترسخ لدولة قادرة عادلة يحميها جيش وطنى".
وتذكر "للرئيس عبدالناصر أنه اختار نائبه السادات, ليصبح زعيما خالدا, قاد مصر إلى النصر, وأسس لسلام تقوم عليه منظومة الأمن الإقليمي إلى اليوم".
وأشار إلى "أن قيم قيادة السادات تندرج بدورها في الإطار الشامل للحركة الوطنية المصرية، كونه رئيسا مبادرا تمتع بشجاعة تتطلبها التحديات في أوقات عصيبة، وهكذا نستعيد سيرة السادات قبل أيام من ذكراه, فقد أسس لعلاقات استراتيجية مع الولايات المتحدة, تستند إليها مصر في تعاملاتها الدولية حتى اللحظة".
واختتم شفيق كلماته بأن الحركة الوطنية المصرية, تستلهم من مسيرة زعامات مصر ومفكريها كل المبادئ والقيم التي تؤدي إلي ترسيخ وجود الدولة, وتحقيق طموحات شعبنا العظيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق