مصطفى بكري: لابد من إلغاء "التأسيسية" وعودة "العسكري" و"الإعلان المكمل"
كتب : أحمد خلف الله منذ 17 دقيقة
مصطفى بكري الكاتب الصحفي
طالب مصطفى بكري، الكاتب الصحفي وعضو مجلس الشعب المنحل، بضرورة صدور حكم بإلغاء الجمعية التأسيسية للدستور، وأن يعود الإعلان الدستوري المكمل مرة أخرى، وكذلك المجلس العسكري.
وقال بكري، في حواره مع الإعلامي خالد صلاح ببرنامج "آخر النهار" على فضائية النهار، إنه في حالة إبطال الجمعية التأسيسية وإعادة تشكيلها مرة أخرى على يد الرئيس مرسي، ثم إبطالها مرة أخرى عن طريق القضاء، فنحن أمام مشكلة كبيرة بطلان قانوني ودستوري للجمعية.
ويرى بكري أن عودة المجلس العسكري هو الحل، بالإضافة إلى تخلي رئيس الجمهورية عن إلغاء الإعلان الدستوري، فهو رئيس للسلطة التنفيذية وليس له علاقة بالقضاء والسلطة التشريعية.
وانتقد بكري هجوم حزب الحرية والعدالة على النائب السابق عمرو حمزاوي، واتهامه بأنه يعمل على تدويل قضية الدستور، قائلا: "أنا عندي حساسية من التدويل، وفوجئت بالحملات على حمزاوي من حزب الحرية والعدالة، رغم أنه قدم قانون العزل السياسي وكان حبيبهم وعلى الراس وع العين"، منتقدا مبدأ الإقصاء والتخوين من أعضاء حزب الحرية والعدالة لكل من يخالفهم الرأي.
وحذر من مخطط أمريكا لتقسيم المنطقة العربية إلى كانتونات عرقية ودينية في ظل حكم الإخوان، مدللا على ذلك بالتعاون بينهم وبين الولايات المتحدة، واختفاء القضايا القومية وتغييب قضية فلسطين من على الساحة.
وأكد أنه يؤيد حكومة حماس وأنه مع المقاومة كخيار وحيد للتعامل مع إسرائيل.
وتمنى بكري نجاح التجربة المصرية، شريطة الحفاظ على الهوية المصرية وعدم إقصاء الآخر.
وقال بكري، في حواره مع الإعلامي خالد صلاح ببرنامج "آخر النهار" على فضائية النهار، إنه في حالة إبطال الجمعية التأسيسية وإعادة تشكيلها مرة أخرى على يد الرئيس مرسي، ثم إبطالها مرة أخرى عن طريق القضاء، فنحن أمام مشكلة كبيرة بطلان قانوني ودستوري للجمعية.
ويرى بكري أن عودة المجلس العسكري هو الحل، بالإضافة إلى تخلي رئيس الجمهورية عن إلغاء الإعلان الدستوري، فهو رئيس للسلطة التنفيذية وليس له علاقة بالقضاء والسلطة التشريعية.
وانتقد بكري هجوم حزب الحرية والعدالة على النائب السابق عمرو حمزاوي، واتهامه بأنه يعمل على تدويل قضية الدستور، قائلا: "أنا عندي حساسية من التدويل، وفوجئت بالحملات على حمزاوي من حزب الحرية والعدالة، رغم أنه قدم قانون العزل السياسي وكان حبيبهم وعلى الراس وع العين"، منتقدا مبدأ الإقصاء والتخوين من أعضاء حزب الحرية والعدالة لكل من يخالفهم الرأي.
وحذر من مخطط أمريكا لتقسيم المنطقة العربية إلى كانتونات عرقية ودينية في ظل حكم الإخوان، مدللا على ذلك بالتعاون بينهم وبين الولايات المتحدة، واختفاء القضايا القومية وتغييب قضية فلسطين من على الساحة.
وأكد أنه يؤيد حكومة حماس وأنه مع المقاومة كخيار وحيد للتعامل مع إسرائيل.
وتمنى بكري نجاح التجربة المصرية، شريطة الحفاظ على الهوية المصرية وعدم إقصاء الآخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق