عمرو حمزاوى لمرسى: مصر ليست للمسلمين فقط ..وخطابك مضطرب ورؤيتك غائبة
الثلاثاء 02.10.2012 - 12:43 ص
عمرو حمزاوري
كتب - يوسف سامح :
انتقد الدكتور عمرو حمزاوى نائب البرلمان المنحل سياسة الدكتور محمد مرسى, وقال: ان رؤيته غائبة وتنظر تحت القدمين وليس لديه إستراتيجية سواء فى الملفات الداخلية والخارجية.
وأوضح في حواره مع الإعلامى خالد صلاح فى برنامجه "أخر النهار" : أن الشأن الخارجى يوجد فيه أولويات غائبة فمثلا الزيارات الخارجية الكتيرة لابد أن تكون لها أهداف واضحة وبوصلة لاتضل أبدا, وعندما تتجه إلي الصين فيجب أن تتجه ايضا لدول أمريكا اللاتينية وعدد من الدول الاستراتيجية الاخري.
وأشار حمزاوي إلى انه هناك ماوصفه بالاضطراب فى الخطاب السياسى للرئيس مرسي , فمثلا عودة العلاقات مع إيران لابد ان تتضمن ضوابط ومعايير ولاتسير بعشوائية, مؤكدا ضرورة الدمج بين الملفين الداخلى والخارجى وعدم السير فى خطوط منفصلة وخاصة أن هناك ورابط وعوامل مشتركة بين الملفين.
وانتقد عمرو حمزاوي خطاب مرسى فى الجمعية العامة للأمم المتحدة وقال : كان لابد من ان يوضح سياسة مصرالرافضة لإزدراء الاديان و يؤكد علي ان مصر مع حرية العقائد والاعتقاد ,واننا مجتمع متنوع, فمصر ليست للمسلمين فقط بل مصر لكل المصريين , وانه ليس من دور الرئيس ان يطمئن المجتمع الدولى لفكرة الدولة المدنية ولكن هذا دور حزب "الحرية والعدالة" .
وأوضح في حواره مع الإعلامى خالد صلاح فى برنامجه "أخر النهار" : أن الشأن الخارجى يوجد فيه أولويات غائبة فمثلا الزيارات الخارجية الكتيرة لابد أن تكون لها أهداف واضحة وبوصلة لاتضل أبدا, وعندما تتجه إلي الصين فيجب أن تتجه ايضا لدول أمريكا اللاتينية وعدد من الدول الاستراتيجية الاخري.
وأشار حمزاوي إلى انه هناك ماوصفه بالاضطراب فى الخطاب السياسى للرئيس مرسي , فمثلا عودة العلاقات مع إيران لابد ان تتضمن ضوابط ومعايير ولاتسير بعشوائية, مؤكدا ضرورة الدمج بين الملفين الداخلى والخارجى وعدم السير فى خطوط منفصلة وخاصة أن هناك ورابط وعوامل مشتركة بين الملفين.
وانتقد عمرو حمزاوي خطاب مرسى فى الجمعية العامة للأمم المتحدة وقال : كان لابد من ان يوضح سياسة مصرالرافضة لإزدراء الاديان و يؤكد علي ان مصر مع حرية العقائد والاعتقاد ,واننا مجتمع متنوع, فمصر ليست للمسلمين فقط بل مصر لكل المصريين , وانه ليس من دور الرئيس ان يطمئن المجتمع الدولى لفكرة الدولة المدنية ولكن هذا دور حزب "الحرية والعدالة" .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق