كم يبلغ "مؤخر" هيفاء وهبي ؟
تاريخ النشر : 2012-11-17
رام الله - دنيا الوطن
«بعض القيادات الإخوانية المهمة قد تحملت دفع مؤخر الصداق لهيفاء وهبي الذي يبلغ 30 مليون جنيه لرغبتهم في مساندة أبوهشيمة في الانتخابات البرلمانية المقبلة» هذا ما قالته مجلة روزاليوسف عقب الإعلان عن انفصال رجل الأعمال المصري أحمد أبوهشيمة، عن النجمة هيفاء وهبي، خلال الايام القليلة الماضية.
وكان أبوهشيمة قد قدم بلاغا للنائب العام المصري ضد رئيس تحرير مجلة روزاليوسف وصحافي بالمجلة، بتهمة السب والقذف ونشر أخبار مغلوطة وغير صحيحة من شأنها التأثير والنيل من سمعته وكرامته.
مجلة «روزاليوسف» الأسبوعية كانت قد نشرت تقريرا صحافيا بعنوان: «هل حزب الله والإخوان وراء طلاق أبوهشيمة»
المجلة قالت «إن أبوهشيمة حاول استغلال نفوذه الاقتصادي لتحقيق طموحه السياسي من خلال الدخول في ركب الحزب الوطني قبل ثورة 25 يناير بتفكيره في الترشح للانتخابات البرلمانية لعام 2010 بمدينة سمسطا في محافظة بني سويف، (شمال صعيد مصر) ولكن سرعان ما انهار هذا الطموح نظرا لعدم اقتناع أهالي دائرته به سوى كونه (جوز الست) , وأن أحد المقربين نصحه بعدم الترشح خوفا من استغلال المنافسين له هيفاء وهبي والإساءة إليها».
تاريخ النشر : 2012-11-17
رام الله - دنيا الوطن
«بعض القيادات الإخوانية المهمة قد تحملت دفع مؤخر الصداق لهيفاء وهبي الذي يبلغ 30 مليون جنيه لرغبتهم في مساندة أبوهشيمة في الانتخابات البرلمانية المقبلة» هذا ما قالته مجلة روزاليوسف عقب الإعلان عن انفصال رجل الأعمال المصري أحمد أبوهشيمة، عن النجمة هيفاء وهبي، خلال الايام القليلة الماضية.
وكان أبوهشيمة قد قدم بلاغا للنائب العام المصري ضد رئيس تحرير مجلة روزاليوسف وصحافي بالمجلة، بتهمة السب والقذف ونشر أخبار مغلوطة وغير صحيحة من شأنها التأثير والنيل من سمعته وكرامته.
مجلة «روزاليوسف» الأسبوعية كانت قد نشرت تقريرا صحافيا بعنوان: «هل حزب الله والإخوان وراء طلاق أبوهشيمة»
المجلة قالت «إن أبوهشيمة حاول استغلال نفوذه الاقتصادي لتحقيق طموحه السياسي من خلال الدخول في ركب الحزب الوطني قبل ثورة 25 يناير بتفكيره في الترشح للانتخابات البرلمانية لعام 2010 بمدينة سمسطا في محافظة بني سويف، (شمال صعيد مصر) ولكن سرعان ما انهار هذا الطموح نظرا لعدم اقتناع أهالي دائرته به سوى كونه (جوز الست) , وأن أحد المقربين نصحه بعدم الترشح خوفا من استغلال المنافسين له هيفاء وهبي والإساءة إليها».
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق