الطب الشرعي: تقرير جثث رفح أكد أن البصمات الوراثية لـ7 وليس6
شارك
الدكتور إحسان كميل جورجي كبير الأطباء الشرعيين
8/30/2012 11:49:00 PM
كتب- محمد الحكيم:
أكد الدكتور إحسان كميل جورجي، كبير الأطباء الشرعيين، أن التقرير الشرعي للجثث التي وصلت للفحص بالبصمات الوراثية لـ 7 ذكور، وليس لـ 6 كما قالت إسرائيل، مشيرًا إلى أن تأخر إصدار تقرير مصلحة الطب الشرعي النهائي حول تفجيرات رفح بسبب وجود بعض الجينيات الأجنبية الغير مألوف تواجدها في الجينات المصرية.
وأضاف خلال لقاء خاص بالإعلامية ''لبنى عسل'' التي تقدم برنامج ''الحياة اليوم'' على فضائية ''الحياة'' أن التقرير النهائي سيصدر يوم السبت القادم، بعد تأجيل إصدار التقرير لمدة يومين.
وأشار إلى أن التحاليل الخاصة بالحامض النووية مكلفة، وتحتاج العديد من التكنولوجيا الحديثة، ومن غير السهل معرفة الشخصية بصورة كاملة من خلال حمضه النووي إلا بوجود بصمة أخرى مطابقة في سجلات الحامض النووي في الدول المتقدمة.
وكانت النيابة العسكرية قد أرسلت الجثث الخاصة بمرتكبي حادث رفح إلى مشرحة زينهم، والتي تبين أنها عبارة عن خمسة أكياس بلاستيكية توجد بها أشلاء لسبعة أشخاص، وهذه الأشلاء متفحمة من الدرجة الأولى، بينما توجد جثة ثامنة داخل كيس بلاستيكي أسود، وهذه الجثة لا توجد بها آثار حريق، ولكن تبين بها فتحات دخول وخروج، و150 شظية.
شارك
الدكتور إحسان كميل جورجي كبير الأطباء الشرعيين
8/30/2012 11:49:00 PM
كتب- محمد الحكيم:
أكد الدكتور إحسان كميل جورجي، كبير الأطباء الشرعيين، أن التقرير الشرعي للجثث التي وصلت للفحص بالبصمات الوراثية لـ 7 ذكور، وليس لـ 6 كما قالت إسرائيل، مشيرًا إلى أن تأخر إصدار تقرير مصلحة الطب الشرعي النهائي حول تفجيرات رفح بسبب وجود بعض الجينيات الأجنبية الغير مألوف تواجدها في الجينات المصرية.
وأضاف خلال لقاء خاص بالإعلامية ''لبنى عسل'' التي تقدم برنامج ''الحياة اليوم'' على فضائية ''الحياة'' أن التقرير النهائي سيصدر يوم السبت القادم، بعد تأجيل إصدار التقرير لمدة يومين.
وأشار إلى أن التحاليل الخاصة بالحامض النووية مكلفة، وتحتاج العديد من التكنولوجيا الحديثة، ومن غير السهل معرفة الشخصية بصورة كاملة من خلال حمضه النووي إلا بوجود بصمة أخرى مطابقة في سجلات الحامض النووي في الدول المتقدمة.
وكانت النيابة العسكرية قد أرسلت الجثث الخاصة بمرتكبي حادث رفح إلى مشرحة زينهم، والتي تبين أنها عبارة عن خمسة أكياس بلاستيكية توجد بها أشلاء لسبعة أشخاص، وهذه الأشلاء متفحمة من الدرجة الأولى، بينما توجد جثة ثامنة داخل كيس بلاستيكي أسود، وهذه الجثة لا توجد بها آثار حريق، ولكن تبين بها فتحات دخول وخروج، و150 شظية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق