كمال خليل على رأس آلاف المتظاهرين بطلعت حرب ضد "أخونة الدولة"
كمال خليل
انضم العشرات من المتظاهرين المشاركين في وقفة لا للمحاكمات العسكرية، إلى أقرانهم في ميدان طلعت حرب، استجابة لدعوة القيادي اليساري كمال خليل لمليونية 31 أغسطس، فيما تعالت هتافات الآلاف في ميدان طلعت حرب للمطالبة بإسقاط حكم المرشد وحزب الحرية والعدالة، كما حمل المتظاهرون كمال خليل، الداعي لمليونية اليوم، على الأعناق مرددين هتافات، منها "هما اتنين ملهمش أمان.. حكم العسكر والإخوان" و"مطالبنا هيا هيا.. حكم الدولة المدنية"، ورفع المتظاهرون لافتات مناهضة للإخوان، مثل "النهضة إبادة شعب" و"مرسي هو مبارك" و"نعم للحد الأدنى للأجور 1500 جنيه" و"صوت المرأة مهواش عورة.. صوت المرأة يعني الثورة".
على الجانب الآخر شهد شارع طلعت حرب والشوارع المؤدية لميدان التحرير تكدسا مرورويا نتيجة تزايد أعداد المتظاهرين، التي وصلت إلى بضعة آلاف، خرجوا للتنديد بأخونة الدولة.
وأثنى كمال خليل على الحشد الكبير من المتظاهرين بالمسيرة، موضحا أن المظاهرة ليس لها مسار معين وتطوف الشوارع الرئيسية بمنطقة وسط البلد من أجل المطالبة بتحقيق العدالة الاجتماعية، ومطالب الثورة الرئيسية.
وكان كمال خليل، الناشط اليساري، قد أطلق دعوة لمليونية اليوم، للمطالبة بعدم أخونة الدولة، ورفضا للخروج الآمن لأعضاء المجلس العسكري، وللمطالبة بالإفراج عن المعتقلين في السجون العسكرية، ولرفض القروض الدولية لما لها من آثار سلبية على الاقتصاد، حيث استجاب للدعوة نحو 20 من الحركات الثورية والأحزاب المدنية، منها الاشتراكيين الثوريين والجمعية الوطنية للتغيير وثورة الغضب الثانية، وحزب التجمع والحزب الشيوعي المصري، واتحاد شباب ماسبيرو.
كمال خليل
انضم العشرات من المتظاهرين المشاركين في وقفة لا للمحاكمات العسكرية، إلى أقرانهم في ميدان طلعت حرب، استجابة لدعوة القيادي اليساري كمال خليل لمليونية 31 أغسطس، فيما تعالت هتافات الآلاف في ميدان طلعت حرب للمطالبة بإسقاط حكم المرشد وحزب الحرية والعدالة، كما حمل المتظاهرون كمال خليل، الداعي لمليونية اليوم، على الأعناق مرددين هتافات، منها "هما اتنين ملهمش أمان.. حكم العسكر والإخوان" و"مطالبنا هيا هيا.. حكم الدولة المدنية"، ورفع المتظاهرون لافتات مناهضة للإخوان، مثل "النهضة إبادة شعب" و"مرسي هو مبارك" و"نعم للحد الأدنى للأجور 1500 جنيه" و"صوت المرأة مهواش عورة.. صوت المرأة يعني الثورة".
على الجانب الآخر شهد شارع طلعت حرب والشوارع المؤدية لميدان التحرير تكدسا مرورويا نتيجة تزايد أعداد المتظاهرين، التي وصلت إلى بضعة آلاف، خرجوا للتنديد بأخونة الدولة.
وأثنى كمال خليل على الحشد الكبير من المتظاهرين بالمسيرة، موضحا أن المظاهرة ليس لها مسار معين وتطوف الشوارع الرئيسية بمنطقة وسط البلد من أجل المطالبة بتحقيق العدالة الاجتماعية، ومطالب الثورة الرئيسية.
وكان كمال خليل، الناشط اليساري، قد أطلق دعوة لمليونية اليوم، للمطالبة بعدم أخونة الدولة، ورفضا للخروج الآمن لأعضاء المجلس العسكري، وللمطالبة بالإفراج عن المعتقلين في السجون العسكرية، ولرفض القروض الدولية لما لها من آثار سلبية على الاقتصاد، حيث استجاب للدعوة نحو 20 من الحركات الثورية والأحزاب المدنية، منها الاشتراكيين الثوريين والجمعية الوطنية للتغيير وثورة الغضب الثانية، وحزب التجمع والحزب الشيوعي المصري، واتحاد شباب ماسبيرو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق