معد بـ " CBC" يغتصب طفلة زوجته
وهبه الله الصحة والمال والزوجة الطيبه .. الا انه تمرد علي النعمه وتحول الي حيوان مفترس وانساق وراء غريزته الحيوانية ولم يرحم صرخات الطفله الصغيره وتوسلاتها فقام باغتيال براءتها .. تلك الطفلة التي لم تتجاوز الثلاثه من العمر ولم يرحم ضعفها بل انهال عليها بكل وحشيه بعد ان وسوس له الشيطان ووافق هواه وسوست الشيطان له ليقوم بجريمة بشعة تهتز لها الارض والسموات وتستنفر منها القلوب والعقول ويأنف اي بشر ان يتخيلها .
كلمات بسيطة تمتمت بها الطفله "غاده" دلت عن مدي القسوه والعنف والوحشيه التي تعرضت لها من زوج والدتها وهي "بابا . باسني . اوضه .في الشقه . والسرير . قفل الباب" ..
وتحولت من طفله بريئة تلعب وسط الاطفال الي طفله مشوهه لا تقوى علي السير علي قدميها بعد ان أصيبت بأزمه نفسيه وبدنيه من جراء جريمه اغتصاب تعرضت لها من زوج امها .. ذلك الرجل الذي ظنت امها يوما انه قادرا علي ان يحل محل ابيها ويعوضها عن الاب ولا يجعلها تتذوق مراره اليتم.
و حسب صحيفة "المصريون " التي التقت مع جدة الطفلة ووالدتها، التي تدعى غدير محمد، والتي قالت وقالتا الحزن يملئ قلبها والدموع تنهمر من عيونها :"حسبنا الله ونعم الوكيل ..ربنا ينتقم منه ".
وقالت جده الطفله :"ابنتي بين نارين فزوجها اغتال براءه ابنتها، بينما تحمل في احشائها طفلا منه" وانهمرت في نوبة من البكاء .. وأكملت حديثها بعد التقاط أنفاسها لتسرد مأساتها من البدايه .. " ابنتي الوحيده غدير رزقها الله بجمال فتان تهافت عليها الشباب الفلسطينيين .. ويشاء القدر بأن تتزوج من شاب فلسطيني ويدعى "محمد" وكان عمرها حينها "16سنه" وبعد زواجها منه حملت في طفلتها غادة إلا أن القدر لم يشأ له الحياة .. فاستشهد علي يد قوات الاحتلال الاسرائيلي .. ففكرنا في الفرار من سطوه الاحتلال الي بلد اكثر استقرارا .. فتوجهنا الي مصر .. ووضعت ابنتي طفلتها غاده .. وقامت ابنتي باستكمال دراستها الجامعية حتى تخرجت"
واستطردت :"وبعد التخرج تعرفت على "خالد . هـ" ذلك الشاب الوسيم الثري، والذي يعمل كمعد بقناه الـ cbc الفضائية .. ولسوء حظها تزوجت ابنتي منه معتقده ان الدنيا قد فتحت ذراعيها لها وان الحياه ستضحك لها من جديد .. وان ابنتها لن تتجرع ذل اليتم بل ستعيش في كنف أب يرعاها .. ولم تكن تعلم ان الطامه الكبري سوف تقع على رِأسها من جراء هذا الزواج .. وتم الزواج سريعا .. وبعد مرور مده من زواج ابنتي منه حملت منه لينمو الان في احشائها طفل من رجل تجرد من كل مظاهر الرحمه والانسانيه."
وأضافت الجدة: "وفي يوم كنا نجلس جميعا فطلب "خالد" أن يصطحب غاده ليقوم بشراء بعض الالعاب لها ثم عاد بعد فتره من الوقت ويحمل غاده بين ذراعيه وهي ترتجف وتشبثت بأمها وهي خائفه .. فحاولنا تهدئتها من روعها .. الا اننا فوجئنا بالطفله غارقة بالدماء وتنزف .. وعندما سألناه عن السبب قال انها سقطت علي احد الحجاره اثناء عودتهم" .. ثم سكتت الجدة برهة من الوقت وتابعت قولها فتوجهنا بها مسرعين الي احد المستشفيات القريبه من المنزل الا انهم بعد ان قاموا بالكشف عليها اخبرونا بأنها تعرضت لواقعه اغتصاب!".
وقالت :"امتلكنا الذهول حينها ولم نصدق ثم تحولنا الي احدي مستشفيات النساء والتوليد فأكدوا صدق ما حدث .. حينها لم تتملك ابتني أعصابها .. ووقعت في بحور الحيرة .. ماذا تفعل الآن فهي حامل من زوجها أيكون أبو ابني هو من ذبح ابنتي .. ووقعت مغشيا عليها .. ولم تفكر طويلا فتوجهت الي قسم شرطه الوراق لتحرر محضرا بالواقعه.
وبإحالته الي النيابه وبعد توقيع الكشف الطبي على حفيدتي وخروج تقرير الطبيب الشرعي الذي اكد صحه الواقعه كاملة .. وأكد ان الطفله قد وقع عليها اعتداء جنسي من قبل زوج امها.
وبناء عليه امر جمال يسري، وكيل نيابه الوراق وتحت اشراف ياسر عبد اللطيف رئيس النيابه، بحبس "خالد. هــ" 4 أيام علي ذمه التحقيق علي الرغم من انكاره الجريمه وإصراره علي انها سقطت علي بعض الحجاره، الا ان تقرير الطبيب الشرعي جاء نافيا لأكاذيبه.
وتحولت من طفله بريئة تلعب وسط الاطفال الي طفله مشوهه لا تقوى علي السير علي قدميها بعد ان أصيبت بأزمه نفسيه وبدنيه من جراء جريمه اغتصاب تعرضت لها من زوج امها .. ذلك الرجل الذي ظنت امها يوما انه قادرا علي ان يحل محل ابيها ويعوضها عن الاب ولا يجعلها تتذوق مراره اليتم.
و حسب صحيفة "المصريون " التي التقت مع جدة الطفلة ووالدتها، التي تدعى غدير محمد، والتي قالت وقالتا الحزن يملئ قلبها والدموع تنهمر من عيونها :"حسبنا الله ونعم الوكيل ..ربنا ينتقم منه ".
وقالت جده الطفله :"ابنتي بين نارين فزوجها اغتال براءه ابنتها، بينما تحمل في احشائها طفلا منه" وانهمرت في نوبة من البكاء .. وأكملت حديثها بعد التقاط أنفاسها لتسرد مأساتها من البدايه .. " ابنتي الوحيده غدير رزقها الله بجمال فتان تهافت عليها الشباب الفلسطينيين .. ويشاء القدر بأن تتزوج من شاب فلسطيني ويدعى "محمد" وكان عمرها حينها "16سنه" وبعد زواجها منه حملت في طفلتها غادة إلا أن القدر لم يشأ له الحياة .. فاستشهد علي يد قوات الاحتلال الاسرائيلي .. ففكرنا في الفرار من سطوه الاحتلال الي بلد اكثر استقرارا .. فتوجهنا الي مصر .. ووضعت ابنتي طفلتها غاده .. وقامت ابنتي باستكمال دراستها الجامعية حتى تخرجت"
واستطردت :"وبعد التخرج تعرفت على "خالد . هـ" ذلك الشاب الوسيم الثري، والذي يعمل كمعد بقناه الـ cbc الفضائية .. ولسوء حظها تزوجت ابنتي منه معتقده ان الدنيا قد فتحت ذراعيها لها وان الحياه ستضحك لها من جديد .. وان ابنتها لن تتجرع ذل اليتم بل ستعيش في كنف أب يرعاها .. ولم تكن تعلم ان الطامه الكبري سوف تقع على رِأسها من جراء هذا الزواج .. وتم الزواج سريعا .. وبعد مرور مده من زواج ابنتي منه حملت منه لينمو الان في احشائها طفل من رجل تجرد من كل مظاهر الرحمه والانسانيه."
وأضافت الجدة: "وفي يوم كنا نجلس جميعا فطلب "خالد" أن يصطحب غاده ليقوم بشراء بعض الالعاب لها ثم عاد بعد فتره من الوقت ويحمل غاده بين ذراعيه وهي ترتجف وتشبثت بأمها وهي خائفه .. فحاولنا تهدئتها من روعها .. الا اننا فوجئنا بالطفله غارقة بالدماء وتنزف .. وعندما سألناه عن السبب قال انها سقطت علي احد الحجاره اثناء عودتهم" .. ثم سكتت الجدة برهة من الوقت وتابعت قولها فتوجهنا بها مسرعين الي احد المستشفيات القريبه من المنزل الا انهم بعد ان قاموا بالكشف عليها اخبرونا بأنها تعرضت لواقعه اغتصاب!".
وقالت :"امتلكنا الذهول حينها ولم نصدق ثم تحولنا الي احدي مستشفيات النساء والتوليد فأكدوا صدق ما حدث .. حينها لم تتملك ابتني أعصابها .. ووقعت في بحور الحيرة .. ماذا تفعل الآن فهي حامل من زوجها أيكون أبو ابني هو من ذبح ابنتي .. ووقعت مغشيا عليها .. ولم تفكر طويلا فتوجهت الي قسم شرطه الوراق لتحرر محضرا بالواقعه.
وبإحالته الي النيابه وبعد توقيع الكشف الطبي على حفيدتي وخروج تقرير الطبيب الشرعي الذي اكد صحه الواقعه كاملة .. وأكد ان الطفله قد وقع عليها اعتداء جنسي من قبل زوج امها.
وبناء عليه امر جمال يسري، وكيل نيابه الوراق وتحت اشراف ياسر عبد اللطيف رئيس النيابه، بحبس "خالد. هــ" 4 أيام علي ذمه التحقيق علي الرغم من انكاره الجريمه وإصراره علي انها سقطت علي بعض الحجاره، الا ان تقرير الطبيب الشرعي جاء نافيا لأكاذيبه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق