إخلاء سبيل المتهم الأول في محاولة اغتيال مبارك في أديس أبابا
كتب - عمرو عبد المنعم:
قررت محكمة جنايات بني سويف برئاسة المستشار أحمد أبو سيف وعضوية كلاً من المستشارين صالح إبراهيم و طارق وصفي و أمانة السر جمال مؤمن إخلاء سبيل كلاً من محمد شوقي الإسلامبولي وعثمان خالد إبراهيم و شهرته (عثمان السمان)، و مصطفي أحمد حسن حمزة المتهم الأول بمحاولة اغتيال مبارك في أديس أبابا، ورفاعي أحمد طه، قيادات الجماعة الإسلامية والمتهمين في قضية الانتماء لجماعة محظورة وقلب نظام الحكم.
ونظرت المحكمة اليوم إعادة محاكمتهم في قضية العائدون من أفغانستان والتي صدر فيها الحكم عليهم غيابيا بالإعدام سنة 1992، بعد أن تم الطعن في أحكام المحكمة العسكرية وتم إلغاء الأحكام بالإعدام وإعادة محاكمتهم أمام محكمة مدنية.
كما قررت المحكمة التحفظ علي جوازات سفرهم و منعهم من السفر و تأجيل القضية إلي 5 نوفمبر القادم.
ومن المتوقع أن يتفذ قرار النيابة غدا صباحا من محبسهما، على أن مصطفى حمزة ورفاعي طه وعثمان السمان بدأوا في إنهاء الإجراءات الخاصة بإخلاء سبيلهم تنفيذا لحكم القضاء، أما محمد شوقي الإسلامبولي فقد سبق أن تم إخلاء سبيله بعد أن تم احتجازه لفترة وجيزة عقب عودته من إيران وإعادة محاكمته حضوريا من جديد بعد إلغاء الأحكام الصادرة ضده من المحكمة العسكرية.
ويتردد حتى الآن أنباء غير مؤكده أن هناك إسلاميين كانت قد تقدمت بمطالب للرئيس محمد مرسي بإصدار قرارات جمهورية بالإفراج عن جميع القيادات الإسلامية في السجون بحجة الزج بهم في السجون بأحكام صادرة من القضاء العسكري الاستثنائي استنادا إلى تحريات ومحاضر مفبركة وملفقة من جهاز أمن الدولة المنحل، بالإضافة إلى أنهم سجنوا ظلما لرفضهم الممارسات الفاسدة.
كتب - عمرو عبد المنعم:
قررت محكمة جنايات بني سويف برئاسة المستشار أحمد أبو سيف وعضوية كلاً من المستشارين صالح إبراهيم و طارق وصفي و أمانة السر جمال مؤمن إخلاء سبيل كلاً من محمد شوقي الإسلامبولي وعثمان خالد إبراهيم و شهرته (عثمان السمان)، و مصطفي أحمد حسن حمزة المتهم الأول بمحاولة اغتيال مبارك في أديس أبابا، ورفاعي أحمد طه، قيادات الجماعة الإسلامية والمتهمين في قضية الانتماء لجماعة محظورة وقلب نظام الحكم.
ونظرت المحكمة اليوم إعادة محاكمتهم في قضية العائدون من أفغانستان والتي صدر فيها الحكم عليهم غيابيا بالإعدام سنة 1992، بعد أن تم الطعن في أحكام المحكمة العسكرية وتم إلغاء الأحكام بالإعدام وإعادة محاكمتهم أمام محكمة مدنية.
كما قررت المحكمة التحفظ علي جوازات سفرهم و منعهم من السفر و تأجيل القضية إلي 5 نوفمبر القادم.
ومن المتوقع أن يتفذ قرار النيابة غدا صباحا من محبسهما، على أن مصطفى حمزة ورفاعي طه وعثمان السمان بدأوا في إنهاء الإجراءات الخاصة بإخلاء سبيلهم تنفيذا لحكم القضاء، أما محمد شوقي الإسلامبولي فقد سبق أن تم إخلاء سبيله بعد أن تم احتجازه لفترة وجيزة عقب عودته من إيران وإعادة محاكمته حضوريا من جديد بعد إلغاء الأحكام الصادرة ضده من المحكمة العسكرية.
ويتردد حتى الآن أنباء غير مؤكده أن هناك إسلاميين كانت قد تقدمت بمطالب للرئيس محمد مرسي بإصدار قرارات جمهورية بالإفراج عن جميع القيادات الإسلامية في السجون بحجة الزج بهم في السجون بأحكام صادرة من القضاء العسكري الاستثنائي استنادا إلى تحريات ومحاضر مفبركة وملفقة من جهاز أمن الدولة المنحل، بالإضافة إلى أنهم سجنوا ظلما لرفضهم الممارسات الفاسدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق