«التيار الشعبي»: «صباحي» سيتبنى في لقاء مرسي السبت القصاص للشهداء والدستور
قال التيار الشعبي المصري، إن حمدين صباحي، سيلتقي الرئيس
محمد مرسي، ظهر السبت، وسيتبنى ثلاث قضايا رئيسية تتمثل في إعادة تشكيل
الجمعية التأسيسية للدستور، والقصاص للشهداء، والعدالة الاجتماعية.
وأضاف التيار الشعبي في بيان، مساء الجمعة، أن «صباحي فور تلقيه الدعوة من الرئيس مرسي للقاء الثنائي، حرص على إجراء عدد من المشاورات التليفونية مع عدد من قيادات ورموز الحركة الوطنية والقوي والأحزاب السياسية، فضلا عن عدد من الشخصيات العامة».
وقال الدكتور ياسر علي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، لـ«المصري اليوم»، إن الرئيس مرسي سيلتقي ممثلين للقوى المدنية، السبت والأحد، في إطار التشاور حول مسودة الدستور، ومحاولة التوافق حول النقاط الخلافية.
وقال حسين عبد الغني، المتحدث الإعلامى باسم تحالف الوطنية المصرية، الذي يضم التيار الشعبى وأحزاب الدستور، والمصري الديمقراطي، والمصريين الأحرار، والتجمع، والكرامة، إن الرئيس محمد مرسي وحمدين صباحي، سيلتقيان السبت، للبدء في مشاورات جادة مع الأطراف السياسية والحركات الاجتماعية الرئيسية، بشأن تشكيل الجمعية التأسيسية الجديدة.
وأضاف «عبد الغني» في مداخلة هاتفية لبرنامج «آخر النهار» على قناة «النهار»، مساء الجمعة، أن اللقاء ليس المقصود منه إضاعة الوقت، وإنما لإنهاء حالة الاستقطاب والنزاع بين التيارات السياسية وإعادة تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور على أساس متوازن كما وعد الرئيس قبل انتخابه رئيسا للبلاد، دون انتظار الحكم من المحكمة الدستورية العليا بشأن دستورية الجمعية الحالية.
وقالت صفحة «كلنا خالد سعيد» على «فيس بوك»، مساء الجمعة: «الرئيس سيلتقي هذا الأسبوع بكل من، محمد البرادعي، وعبدالمنعم أبو الفتوح، وحمدين صباحي، وعمرو موسى، للنقاش حول أزمة الدستور والوضع السياسي والاقتصادي للبلاد».
وقالت مصادر، مساء الجمعة، إن الرئيس محمد مرسي أرسل خطاباً خلال اجتماع القوى المدنية والمنعقد حالياً بمكتب عمرو موسى يطلبهم للاجتماع به الأحد 4 نوفمبر من الواحدة ظهراً وحتى الثانية والنصف ظهراً، للوصول إلى اتفاق حول المواد المختلف عليها مع التيارات الإسلامية داخل الجمعية التأسيسية في الدستور الجديد.
وأضاف التيار الشعبي في بيان، مساء الجمعة، أن «صباحي فور تلقيه الدعوة من الرئيس مرسي للقاء الثنائي، حرص على إجراء عدد من المشاورات التليفونية مع عدد من قيادات ورموز الحركة الوطنية والقوي والأحزاب السياسية، فضلا عن عدد من الشخصيات العامة».
وقال الدكتور ياسر علي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، لـ«المصري اليوم»، إن الرئيس مرسي سيلتقي ممثلين للقوى المدنية، السبت والأحد، في إطار التشاور حول مسودة الدستور، ومحاولة التوافق حول النقاط الخلافية.
وقال حسين عبد الغني، المتحدث الإعلامى باسم تحالف الوطنية المصرية، الذي يضم التيار الشعبى وأحزاب الدستور، والمصري الديمقراطي، والمصريين الأحرار، والتجمع، والكرامة، إن الرئيس محمد مرسي وحمدين صباحي، سيلتقيان السبت، للبدء في مشاورات جادة مع الأطراف السياسية والحركات الاجتماعية الرئيسية، بشأن تشكيل الجمعية التأسيسية الجديدة.
وأضاف «عبد الغني» في مداخلة هاتفية لبرنامج «آخر النهار» على قناة «النهار»، مساء الجمعة، أن اللقاء ليس المقصود منه إضاعة الوقت، وإنما لإنهاء حالة الاستقطاب والنزاع بين التيارات السياسية وإعادة تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور على أساس متوازن كما وعد الرئيس قبل انتخابه رئيسا للبلاد، دون انتظار الحكم من المحكمة الدستورية العليا بشأن دستورية الجمعية الحالية.
وقالت صفحة «كلنا خالد سعيد» على «فيس بوك»، مساء الجمعة: «الرئيس سيلتقي هذا الأسبوع بكل من، محمد البرادعي، وعبدالمنعم أبو الفتوح، وحمدين صباحي، وعمرو موسى، للنقاش حول أزمة الدستور والوضع السياسي والاقتصادي للبلاد».
وقالت مصادر، مساء الجمعة، إن الرئيس محمد مرسي أرسل خطاباً خلال اجتماع القوى المدنية والمنعقد حالياً بمكتب عمرو موسى يطلبهم للاجتماع به الأحد 4 نوفمبر من الواحدة ظهراً وحتى الثانية والنصف ظهراً، للوصول إلى اتفاق حول المواد المختلف عليها مع التيارات الإسلامية داخل الجمعية التأسيسية في الدستور الجديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق