منظمة حقوقية: ميليشيات تابعة لحماس قمعت المتظاهرين بميدان التحرير
الإخوان تسعى لتمكين حماس وأطرافا إقليمية من التدخل فى شئون مصر الداخلية كتب : إبراهيم رشوان منذ 2 دقيقة
أحداث جمعة كشف الحساب
أصدرت منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان، بيانا عاجلا تعقيبا على أحداث ميدان التحرير أمس، ولتي وصفتها المنظمة بأنها تمثل موقعة جمل ثانية، لم تشهدها البلاد منذ ثورة 25 يناير.
قالت المنظمة إن ميليشيات تابعة لحركة حماس الفلسطينية وملثمين تابعين لأبو مرزوق - القيادي بالمكتب السياسي لحركة حماس- شاركوا في قمع التيارات الليبرالية والمدنية وثوار مصر، وهؤلاء الملثمين ليسوا من شباب الإخوان المسلمين وهم متدربون على مثل تلك المصادمات وحرب الشوارع مجاملة لجماعة الإخوان المسلمين، وبسبب سعي حماس كي تلعب دورا كبيرا في الشأن الداخلي المصري بسبب اختراق مصر من أجهزة مخابراتية على مستوى العالم.
أكدت المنظمة أن براءة المتهمين في موقعة الجمل، تمثل وصمة عار في تاريخ النيابة المصرية، وحملت جهاز ورجال مخابرات الرئيس المخلوع المسؤولية عن براءة المتهمين بقتل المتظاهرين.
قال نادي عاطف - رئيس المنظمة والقيادي بالمجلس السياسي للمعارضة المصرية - إن الرئيس محمد مرسي أخطأ عندما أصدر قرار إقالة النائب العام لأنه لا يمكن إقالته، قبل تعديل قانون السلطة القضائية.
وأضاف عاطف أن وجود عناصر تابعة لحركة حماس لقمع ثوار 25 يناير بميدان التحرير يمثل وصمة عار فى تاريخ مصر، وطالب بإقالة كل رموز الفساد بأجهزة مخابرات المخلوع لسماحهم باختراق الأمن القومى المصري، وتسهيلهم لحماس التدخل فى شؤوننا الداخلية، كما طالب ثوار مصر الأحرار بالتصدي لتلك المخططات الرامية إلى تمكين دول إقليمية، وعناصر خارجية أن تلعب دورا في شؤون مصر.
الإخوان تسعى لتمكين حماس وأطرافا إقليمية من التدخل فى شئون مصر الداخلية كتب : إبراهيم رشوان منذ 2 دقيقة
أحداث جمعة كشف الحسابأصدرت منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان، بيانا عاجلا تعقيبا على أحداث ميدان التحرير أمس، ولتي وصفتها المنظمة بأنها تمثل موقعة جمل ثانية، لم تشهدها البلاد منذ ثورة 25 يناير.
قالت المنظمة إن ميليشيات تابعة لحركة حماس الفلسطينية وملثمين تابعين لأبو مرزوق - القيادي بالمكتب السياسي لحركة حماس- شاركوا في قمع التيارات الليبرالية والمدنية وثوار مصر، وهؤلاء الملثمين ليسوا من شباب الإخوان المسلمين وهم متدربون على مثل تلك المصادمات وحرب الشوارع مجاملة لجماعة الإخوان المسلمين، وبسبب سعي حماس كي تلعب دورا كبيرا في الشأن الداخلي المصري بسبب اختراق مصر من أجهزة مخابراتية على مستوى العالم.
أكدت المنظمة أن براءة المتهمين في موقعة الجمل، تمثل وصمة عار في تاريخ النيابة المصرية، وحملت جهاز ورجال مخابرات الرئيس المخلوع المسؤولية عن براءة المتهمين بقتل المتظاهرين.
قال نادي عاطف - رئيس المنظمة والقيادي بالمجلس السياسي للمعارضة المصرية - إن الرئيس محمد مرسي أخطأ عندما أصدر قرار إقالة النائب العام لأنه لا يمكن إقالته، قبل تعديل قانون السلطة القضائية.
وأضاف عاطف أن وجود عناصر تابعة لحركة حماس لقمع ثوار 25 يناير بميدان التحرير يمثل وصمة عار فى تاريخ مصر، وطالب بإقالة كل رموز الفساد بأجهزة مخابرات المخلوع لسماحهم باختراق الأمن القومى المصري، وتسهيلهم لحماس التدخل فى شؤوننا الداخلية، كما طالب ثوار مصر الأحرار بالتصدي لتلك المخططات الرامية إلى تمكين دول إقليمية، وعناصر خارجية أن تلعب دورا في شؤون مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق