عضو بمجلس شورى الجماعة الإسلامية: "بن لادن شارك في تفجير ثورة يناير"
كتب : الورداني عبد الحافظ وعمار عبد الواحد منذ 3 دقائق
الشيخ مصطفى حمزة
احتفلت الجماعة الإسلامية، وحزب البناء والتنمية بسوهاج وطلاب جامعة سوهاج بخروج كل من الشيخ رفاعي أحمد طه "أبو ياسر" عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية بالخارج الذي تولى مسؤولية الجناح العسكري في الجماعة، وحُكم عليه بالسجن 5 سنوات في قضية اغتيال السادات وحُكم عليه بالإعدام غيابياً في قضية "العائدون من أفغانستان، والشيخ "مصطفى حمزة" والذي كان متهماً في قضية تنظيم الجهاد 462 لسنة 1981 م حصر أمن دولة عليا في اغتيال الرئيس أنورالسادات عام 1981م، وكان المسؤول عن الجناح العسكري للجماعة الإسلامية، بمسجد التوحيد بمدينة ناصر بسوهاج.
وفي تصريحات لرفاعي أحمد طه، قال، إن مصر تتأهب إلى أن يعود دين الله إلى الأرض بعد أن أزاح عنا الغمة التي تصدت لدين الله ، فالدين ليس ثقافة يزينون بها مقالاتهم وعقولهم ولكنه سلوك يجب أن يمشوا في ظله، وأن يتحلوا به في الجامعة وفي كل معاملاتهم فهو منهج وسلوك قبل أن يكون ثقافه لأننا نريد شبابا يحملون تبعات هذا الدين، وتبعات التقدم في مصر، كما أننا لابد وأن نعود إلى الرسول ونحن نقبل على بناء مصر.
وأكد عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، أن الثورات عمل تراكمي لاتولد في لحظة من الزمن، وأن ثورة 25 يناير لم تولد يوم 25 في الحقيقة، ولكنها ولدت قبل ذلك بأعوام يوم أن تصدى الشعب لكل طاغوت جاء لهذه البلاد سواء في فترة جمال عبدالناصر أو أنور السادات أو حسني مبارك فهؤلاء جعلوا مصر كالبقره الحلوب يدروا منها لبن لأنفسهم لاينضب أبدا. لكن شباب مصر الواعي قضى عليهم وانقشع الظلم والفساد، ودعا الشباب الى أن يكونوا أبناء بناء وليس أبناء هدم.
وعن سؤاله عن أسامة بن لادن، قال: "إنه كان صديقه وكان يمتلك قوة الإخلاص والصدق والكرم، ولم يكن عميلاً لأميركا كما كان يصور الإعلام الغربي"، مؤكدًا أن بن لادن، شارك في تفجير ثورة 25 يناير "حسب رؤيته".
كتب : الورداني عبد الحافظ وعمار عبد الواحد منذ 3 دقائق
الشيخ مصطفى حمزةاحتفلت الجماعة الإسلامية، وحزب البناء والتنمية بسوهاج وطلاب جامعة سوهاج بخروج كل من الشيخ رفاعي أحمد طه "أبو ياسر" عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية بالخارج الذي تولى مسؤولية الجناح العسكري في الجماعة، وحُكم عليه بالسجن 5 سنوات في قضية اغتيال السادات وحُكم عليه بالإعدام غيابياً في قضية "العائدون من أفغانستان، والشيخ "مصطفى حمزة" والذي كان متهماً في قضية تنظيم الجهاد 462 لسنة 1981 م حصر أمن دولة عليا في اغتيال الرئيس أنورالسادات عام 1981م، وكان المسؤول عن الجناح العسكري للجماعة الإسلامية، بمسجد التوحيد بمدينة ناصر بسوهاج.
وفي تصريحات لرفاعي أحمد طه، قال، إن مصر تتأهب إلى أن يعود دين الله إلى الأرض بعد أن أزاح عنا الغمة التي تصدت لدين الله ، فالدين ليس ثقافة يزينون بها مقالاتهم وعقولهم ولكنه سلوك يجب أن يمشوا في ظله، وأن يتحلوا به في الجامعة وفي كل معاملاتهم فهو منهج وسلوك قبل أن يكون ثقافه لأننا نريد شبابا يحملون تبعات هذا الدين، وتبعات التقدم في مصر، كما أننا لابد وأن نعود إلى الرسول ونحن نقبل على بناء مصر.
وأكد عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، أن الثورات عمل تراكمي لاتولد في لحظة من الزمن، وأن ثورة 25 يناير لم تولد يوم 25 في الحقيقة، ولكنها ولدت قبل ذلك بأعوام يوم أن تصدى الشعب لكل طاغوت جاء لهذه البلاد سواء في فترة جمال عبدالناصر أو أنور السادات أو حسني مبارك فهؤلاء جعلوا مصر كالبقره الحلوب يدروا منها لبن لأنفسهم لاينضب أبدا. لكن شباب مصر الواعي قضى عليهم وانقشع الظلم والفساد، ودعا الشباب الى أن يكونوا أبناء بناء وليس أبناء هدم.
وعن سؤاله عن أسامة بن لادن، قال: "إنه كان صديقه وكان يمتلك قوة الإخلاص والصدق والكرم، ولم يكن عميلاً لأميركا كما كان يصور الإعلام الغربي"، مؤكدًا أن بن لادن، شارك في تفجير ثورة 25 يناير "حسب رؤيته".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق